أقدم الاتحاد القطري لكرة القدم، وبالضبط لجنة تحضير ملف ترشيح قطر لكأس العالم 2022 ، على خطوة محمودة بعدما كرم الدولي المغربي المعتزل
يوسف حجي على هامش المباراة الإعدادية التي جمعت المنتخب البرازيلي بنظيره الأرجنتيني ليلة العيد الأربعاء الماضي بملعب خليفة الدولي بالدوحة.
وقدم حجي كأحد النجوم العالمية التي صنعت أمجاد منتخبات بلادها وكتبت أسماءها بأحرف من ذهب في مختلف دورات المونديال.
وكأفضل نجوم القارة الإفريقية في ظل تألقه المبهر رفقة المنتخب الوطني في كأس العالم 1998 ونجاحه في كسب ورقة الترشح إلى نهائيات كأس العالم لنسخة 1994 بعدما انضم إلى المنتخب الوطني في عام 1993 وحقق الإنجاز بهزم المنتخب الزامبي، زد على ذلك أهدافه الخالدة والتي مازالت تصنف ضمن أحسن الأهداف، كهدفه في مرمى المنتخب المصري في كأس أمم إفريقيا . والتي توجها بالتتويج بجائزة الكرة الذهبية الإفريقية لعام 1998 . زد على ذلك مسيرته الناجحة كلاعب محترف جاور مجموعة من ألمع الأندية الأوربية كناديه الأم نانسي الفرنسي وديبورتيفو لاكورنيا وإسبانيول برشلونة الإسبانيين وسبورتينغ لشبونة البرتغالي وكوفنتري وأستون فيلا الإنجليزيين.
ومباشرة بعد تكريمه صرح حجي لمجموعة من وسائل الإعلام الدولية التي غطت الحدث بأنه فرح كثيرا لتكريمه رفقة نجوم الكرة العالمية، وصرح بالقول:» فرحت كثيرا لما وصلتني الدعوة من قبل الاتحاد القطري لأكون إلى جانب من صنعوا تاريخ كؤوس العالم، على غرار مادجر رابح الجزائري والهولندي رونالد دوبور وزين الدين زيدان». وختم قائلا:»استعدت الذكريات الجميلة مع كل من قابلتهم الأربعاء بملعب خليفة الدولي». تجدر الإشارة إلى أن الاتحاد القطري ولجنة تحضير ملف قطر لتنظيم المونديال كرمت إلى جانب مصطفى حجي كُلا من البرازيلي كارلوس ألبرتو والأرجنتينيين ماريو كمبس وبوروتشاغا والأسطورة زين الدين زيدان والجزائري رابح ماجر والعراقي أحمد راضي والمصري مجدي عبد الغني والكويتي فيصل الدخيل والسعودي سامي الجابر والحارس الألماني الشهير هارالد شوماخر ويوب هاينكس والإماراتي خالد مبارك والأرجنتيني أرديلس والهولندي رونالد دي بوير والمدرب الصربي الشهير بورا ميلوسيفيتش إضافة إلى ميسي ورونالدينيو. وإذا كان مصطفى حجي قد حظي بتكريم كبير من طرف القطريين فإن الجامعة المغربية مازالت لم تتحرك للالتفات إلى هذا النجم الكبير، الذي فضل يوما من الأيام قميص المنتخب الوطني على مغريات الفرنسيين، بل إن الجامعة اكتفت فقط بالتذكير على موقعها الرسمي بأن اللاعب أعلن اعتزاله الدولي.
وقدم حجي كأحد النجوم العالمية التي صنعت أمجاد منتخبات بلادها وكتبت أسماءها بأحرف من ذهب في مختلف دورات المونديال.
وكأفضل نجوم القارة الإفريقية في ظل تألقه المبهر رفقة المنتخب الوطني في كأس العالم 1998 ونجاحه في كسب ورقة الترشح إلى نهائيات كأس العالم لنسخة 1994 بعدما انضم إلى المنتخب الوطني في عام 1993 وحقق الإنجاز بهزم المنتخب الزامبي، زد على ذلك أهدافه الخالدة والتي مازالت تصنف ضمن أحسن الأهداف، كهدفه في مرمى المنتخب المصري في كأس أمم إفريقيا . والتي توجها بالتتويج بجائزة الكرة الذهبية الإفريقية لعام 1998 . زد على ذلك مسيرته الناجحة كلاعب محترف جاور مجموعة من ألمع الأندية الأوربية كناديه الأم نانسي الفرنسي وديبورتيفو لاكورنيا وإسبانيول برشلونة الإسبانيين وسبورتينغ لشبونة البرتغالي وكوفنتري وأستون فيلا الإنجليزيين.
ومباشرة بعد تكريمه صرح حجي لمجموعة من وسائل الإعلام الدولية التي غطت الحدث بأنه فرح كثيرا لتكريمه رفقة نجوم الكرة العالمية، وصرح بالقول:» فرحت كثيرا لما وصلتني الدعوة من قبل الاتحاد القطري لأكون إلى جانب من صنعوا تاريخ كؤوس العالم، على غرار مادجر رابح الجزائري والهولندي رونالد دوبور وزين الدين زيدان». وختم قائلا:»استعدت الذكريات الجميلة مع كل من قابلتهم الأربعاء بملعب خليفة الدولي». تجدر الإشارة إلى أن الاتحاد القطري ولجنة تحضير ملف قطر لتنظيم المونديال كرمت إلى جانب مصطفى حجي كُلا من البرازيلي كارلوس ألبرتو والأرجنتينيين ماريو كمبس وبوروتشاغا والأسطورة زين الدين زيدان والجزائري رابح ماجر والعراقي أحمد راضي والمصري مجدي عبد الغني والكويتي فيصل الدخيل والسعودي سامي الجابر والحارس الألماني الشهير هارالد شوماخر ويوب هاينكس والإماراتي خالد مبارك والأرجنتيني أرديلس والهولندي رونالد دي بوير والمدرب الصربي الشهير بورا ميلوسيفيتش إضافة إلى ميسي ورونالدينيو. وإذا كان مصطفى حجي قد حظي بتكريم كبير من طرف القطريين فإن الجامعة المغربية مازالت لم تتحرك للالتفات إلى هذا النجم الكبير، الذي فضل يوما من الأيام قميص المنتخب الوطني على مغريات الفرنسيين، بل إن الجامعة اكتفت فقط بالتذكير على موقعها الرسمي بأن اللاعب أعلن اعتزاله الدولي.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire